فستان إيميلدا

تاريخ المجموعة

هل تساءلت يومًا عن المعنى الكامن وراء DeTHEIA؟

يُشيد هذا الاسم العزيز بـ "ثيا"، إلهة البصر والرؤية عند الإغريق القدماء، وحارسة روائع الدنيا. تستلهم "ديثيا" روحها الجمالية المرحة، فتنجذب إلى الحكايات الرومانسية والأعمال الفنية التي تحتفي بالجمال الأنثوي. وتعود "ديثيا" بمجموعة صيفية نابضة بالحياة، وتسعى إلى غرس جوهر ثقافة وتاريخ البحر الأبيض المتوسط - إلهامات خالدة شكلت رؤيتنا الجمالية منذ البداية.

تُقدّم الأساطير اليونانية عجائب لا تُحصى، وإن كانت غالبًا ما تُقدّم منظورًا مُتحيزًا. كثيرًا ما نسمع عن بوسيدون العظيم ومآثره الأسطورية، لكن قلّة منّا يعرف أمفيتريت، الإلهة الجبارة ذات الجمال الآسر، التي نالت احترام أعظم ملوك المحيط. حتى يومنا هذا، غالبًا ما تُقلّل صور النساء من شأنها، وقد تتلاشى مع مرور التاريخ. تلتزم ديثيا بأن تكون رفيقة روح ورفيقة للنساء، وتسعى جاهدةً لإحياء هذه القصص والجمالات المنسية. من خلال تصاميم مجموعتنا "إيل ريتشيامو سيرينا"، تسعى ديثيا إلى إعادة إحياء السلوك الملكي والجمال المتناغم والمتحرر لأمفيتريت الساحرة كما جسّدته فنون عصر النهضة. تؤمن ديثيا بأن داخل كل امرأة تكمن إلهة، بقدرات وجوهر فريدين. من خلال رسالة هادفة وأزياء معاصرة، تطمح ديثيا إلى تشجيع نسائنا على اكتشاف جمالهنّ الخفيّ وقوتهنّ الكامنة.